نشرة صوتنا للمدى الفنية – 17 يوليو
الفنانون يقدمون واجب العزاء للفنان زياد برجي بوفاة شقيقه منهم: محمد الأحمد، دانييلا رحمة، رحمة رياض، ناصيف زيتون، كارلوس عازار، زين العمر، باسم مغنية و فارس_ياغي.
عن صفحة فن هابط عالي





مفاجأة من العيار الثقيل وعدت بها الفنانة روبي والفنان أحمد_سعد.
حيث سيطرح الثنائي ديو غنائي يجمعهما معاً يحمل عنوان تاني، وهو من تأليف فلبينو، وتوزيع أحمدطارقيحيى، وميكس هاني_محروس، وسيكون مفاجأة لموسم الصيف، ومحبي البهجة.
يذكر أن روبي و أحمد سبق وحققا نجاحاً كبيراً من خلال أغنية ياليالي.
عن صفحة فن هابط عالي

ليلى مراد: صوت استثنائي واجه التحديات
ظل خالدًا في ذاكرة الفن
واجهت الفنانة القديرة ليلى مراد العديد من المحن في حياتها، فلم تكن رحلتها الفنية خالية من العثرات، خاصة بعد انتشار شائعات مغلوطة عن ديانتها، والتي تسببت في اعتزالها المبكر وابتعادها عن الأضواء في منتصف الخمسينات
ومع ذلك، نجح الموسيقار بليغ حمدي في إقناعها بالظهور في لقاء تلفزيوني نادر، حيث أطربت الجمهور بأغنيتها “يا مسافر وناسي هواك”، في واحدة من اللحظات التي أعادت تسليط الضوء على موهبتها الفريدة
وُلدت ليلى مراد عام 1918 لعائلة يهودية، وسرعان ما اكتُشف صوتها العذب حين قدمها والدها في حفل غنائي بمسرح القاهرة عام 1932، ليحضر الحفل كبار الشخصيات مثل أحمد شوقي والموسيقار محمد عبد الوهاب، الذي رأى فيها نجمة واعدة ومهد لها طريق الشهرة والتألق الفني
عن صفحة السيد البشلاوي

الجميلة الفنانة شادية اجمل ابتسامة في الكون
لقبت بالعديد من الألقاب التي تستحقها، أبرزها “الدلوعة”، “معبودة الجماهير”، “بنت مصر، “قيثارة مصر”، “عروس السينما العربية”، “ربيع الغناء والفن العربي
اعتزلت الفن عام ١٩٨٦ وعاشت حياتها في منزلها المطل على حديقة الحيوان بالجيزة في هدوء تام ؛؛ كانت تصحى بدرى وبالتحديد الخامسة صباحا تصلي وتفطر وبعدها تنام وتصحى الساعه 11 تقرأ القرأن ؛؛ مكنتش بتخرج من منزلها إلا نادر جدا ومعظم خروجها كان علشان تروح إلى «مؤسسة شادية
عن صفحة السيد البشلاوي

حين تنحت الذاكرة ملامح الروح
تأملات في تمثال أفريقي خشبي
في هذا التمثال القادم من أدغال قبائل ساحل العلج بغرب أفريقيا، حيث ينقش النحاتون الذاكرة على الخشب، لا نقف أمام عمل فني تقليدي فقط، بل أمام أثر إنساني عميق، صامت لكنه مشبع بالصوت الداخلي للحضارة التي ترتكز على الخصوبة والحكمة.
الحكمة والخصوبة جالسة، بعنق ممدود كأنه يصغي لما وراء الزمن، بعيون واسعة تتجاوز الرؤية السطحية نحو البصيرة، وملامح مشحونة برمزية العرّافة والحماية والخصوبة.
التمثال منحوّت يدويًا من خشب صلب، يبلغ ارتفاعه نحو 50 سم، وتكسوه طبقة من التآكل الطبيعي (Patina) التي تمنحه مهابة عمر طويل، كأنه خرج من طقس لا نعرفه بعد، لكنه لا يزال حيًّا في جوهره.
هذا النوع من الفن لا يُصنع للعرض،
هو فنون قبائل أفريقية بها الارتباط الروحي الذي يرقى للقطع المتحفية التي نراها في قاعات الفن الافريقي باهم المتاحف العالمية.
ولذلك، حين نحدق في هذه القطعة، لا نراها فقط… بل نشعر أنها ترانا.
د. عصام عسيري
فن أفريقي جماليات الروح
عن صفحة الفن لغة العالم





يصادف اليوم مرور ذكرى ولاجةالفنان والمخرج والمنتج الفني السنغالي المولد ذات الجنسية اللبنانية أنطوان ريمي في مدينة داكار عاصمة دولة السنغال عام 1937.
