نشرة صوتنا للمدى الفنية – 10 سبتمبر

نشرة صوتنا للمدى الفنية – 10 سبتمبر

إطلالة الفنانة اللبنانية داليدا_خليل من حفل زفافها اليوم وتعلق: “أقولها بقلبي وعقلي.. نعم للرب🙏🏻 ، نعم للحب❤، نعم للعائلة🧑‍🧑‍🧒”.

سوشال_تايم


الإعلامية الأردنية ناديا_الزعبي تحتفل وتعلق: ” 💃💃💃باركولي
اليوم كبرت عيلتنا وصرنا 4 مليون متابع.. شكراً من قلبي على محبتكم ♥♥♥🙏”

عن صفحة فن هابط عالي


الفنان سليمان رزق بأحدث تصريح له عن حياته الشخصية، ووالديه الممثلة أمانة والي، والمخرج يوسف_رزق:
“منيح كتير ورائع انه أبي وامي اطـلقوا وأنا صغـير، لأنه كانوا سيـوف بإيدين بعض، وما إتفـقوا نهـائياً، وحـاربوا

عن صفحة فن عالي هابط


أسرار لأول مرة.. صراع على تركة فريد الأطرش وسلوى القدسي تلجأ للقضاء بعقد زواج عرفي

رغم المشوار الفني الحافل للفنان الكبير فريد الأطرش، وأعماله التي صنعت له مكانة خاصة في تاريخ الموسيقى العربية، إلا أن اسمه لم يسلم بعد رحيله من الجدل والخلافات بين الورثة حول تركته.

وبحسب ما نشرته مجلة آخر ساعة عام 1975، فقد استمرت النزاعات بين الورثة بعد مرور عام كامل على وفاته، لكن الأمر ازداد تعقيدًا بظهور عقد زواج عرفي جمعه بخطيبته سلوى القدسي.

العقد، الذي كتبه فريد قبل سفره إلى لندن للعلاج، كان من المقرر توثيقه فور عودته إلى القاهرة لإعلان زواجهما رسميًا، غير أن الموت حال دون ذلك. وبقي العقد في حوزة سلوى، التي التزمت الصمت طويلًا، قبل أن تتعرض لهجوم من شقيقه فؤاد الأطرش وسكرتيره دينس جبور، لتقرر بعدها الاستعانة بمحامٍ في بيروت والتوجه إلى القاهرة للجوء إلى القضاء المصري لإثبات صحة زواجها، مستندة إلى العقد وشهادة الشهود، بما يمنحها حقًا شرعيًا في الميراث.

وقدّرت التركة آنذاك بحوالي نصف مليون جنيه، بعد تسوية شراكته مع رجل الأعمال روبير حبيب في مشروع “سوبر نايت كلوب”. لكن معركة الورثة لم تكن سهلة، إذ تنازع أشقاء فريد غير الأشقاء – منير، طلال، أنور وثلاث شقيقات – مع شقيقه فؤاد على الميراث، خاصة وأن فريد لم يعد محسوبًا على المذهب الدرزي بعد حصوله على الجنسية المصرية، ما عقد موقفهم القانوني.

في المقابل، كانت كامليا، ابنة شقيقته الفنانة أسمهان، صاحبة الحظ الأوفر، إذ تمكنت من إثبات صلتها بالمذهب الدرزي بحكم زواجها من رياض جنبلاط، وهو من أبرز الشخصيات الدرزية في لبنان، ما جعلها الأقرب قانونيًا لوراثة خالها.

ومع تعدد الجنسيات التي كان يحملها فريد – المصرية والسورية واللبنانية – انتهى الأمر في النهاية بتقسيم التركة بين كامليا جنبلاط وسلوى القدسي، بعد أن أقرت المحكمة المصرية بصحة عقد زواج الأخيرة من فريد الأطرش

عن صفحة السيد البشلاوي


سناء يونس.. ملكة الضحكات التي أبهرت فؤاد المهندس وأصبحت زعيمة الكوميديا النسائية

اسمها وحده يكفي لاستدعاء البساطة وخفة الدم، فهي الفنانة الراحلة سناء يونس التي نجحت في أن تترك بصمة فنية لا تُنسى في المسرح والسينما والدراما، بفضل حضورها المميز وقدرتها الفريدة على إضحاك الجمهور بعفوية نادرة.

ولدت سناء يونس في 3 مارس عام 1942، وبدأت رحلتها مع الفن خلال دراستها بقسم علم الاجتماع في كلية الآداب بجامعة الإسكندرية، حيث انطلقت من مسرح الجامعة لتشق طريقها بخطى ثابتة نحو عالم الاحتراف.

شكلت محطة مسرحية “سك على بناتك” علامة بارزة في مسيرتها، حيث جسدت شخصية فوزية الابنة الكبرى للدكتور رأفت (فؤاد المهندس). هناك أطلقت عشرات الإفيهات والمواقف الكوميدية التي صنعت ضحكات الملايين وظلت راسخة في ذاكرة الجمهور حتى اليوم.

لم يكن المسرح وحده مساحتها، لكنها بدأت من خلاله، حين اكتشفها الفنان الكبير فؤاد المهندس، وقدّمها للجمهور عبر مجموعة من العروض الناجحة مثل سك على بناتك، حالة حب، وهالة حبيبتي.

أما في السينما، فقدمت أكثر من 40 فيلمًا تنوعت بين الاجتماعي والكوميدي والدرامي، منها: إضراب الشحاتين، حمام الملاطيلي، جنون الشباب، سري للغاية، الجوع، المصير، وكان آخر أفلامها حرب إيطاليا مع أحمد السقا.

وعلى الشاشة الصغيرة، تألقت في أكثر من 80 عملاً دراميًا، منها: أسعد زوج في العالم، السيرة الهلالية، سر الأرض، بوابة الحلواني، عريس جديد وعريس قديم، أفواه وأرانب، الوسية، رجل آيل للسقوط، الدم والنار، والعميل 1001.

رحلت سناء يونس في 20 مايو 2006، لكنها تركت وراءها إرثًا فنيًا خالدًا، جعلها واحدة من أهم نجمات الكوميديا في مصر والعالم العربي، وأيقونة في قلوب محبي الفن الأصيل.

عن صفحة السيد البشلاوي


لماذا لم يلحن فريد الأطرش للعندليب وكوكب الشرق؟.. والسر وراء أغنية “نورا”

رغم مكانته كأحد أعمدة الموسيقى العربية، وموهبته الفذة في صياغة الألحان التي جمعت بين الأصالة والتجديد، إلا أن الموسيقار فريد الأطرش لم يترك في أرشيفه أي تعاون مع اثنين من أعظم أصوات القرن العشرين: أم كلثوم وعبد الحليم حافظ. الأمر الذي ظل يثير تساؤلات عشاق الموسيقى لعقود: لماذا لم يجتمع الثلاثة في عمل فني واحد، رغم ما كان سيشكله من قيمة فنية وتاريخية؟

الموسيقار فريد الأطرش حاول أكثر من مرة أن يقدم ألحانه للعندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، لكنه كان يواجه دائمًا اعتذارات رقيقة و”شيك” من حليم. ومن أبرز تلك المحاولات لحن أغنية “الربيع”، حيث عرضها فريد على عبد الحليم، إلا أن الأخير رفض بلطف، مؤكدًا للمقربين منه أن: “ألحان فريد لا يستطيع أحد غيره أن يغنيها”.

وفي أحد اللقاءات التليفزيونية، كشف فريد الأطرش بنفسه سبب غياب التعاون بينه وبين العندليب وكوكب الشرق، قائلًا: “كنت أسمعهم ألحاني وتعجبهم، ونتفق بالفعل، لكن عند وقت التعاقد تتبخر الوعود ويتهربوا، ليه؟ والله مش فاهم”.

لكن وراء الكواليس كانت هناك قصة مختلفة، خاصة بما يتعلق بالعندليب. فقد كشف مودي الموجي، نجل الموسيقار الراحل محمد الموجي، عن مفاجأة لم يعرفها الكثيرون: أن فريد الأطرش بالفعل لحن لعبد الحليم أغنية بعنوان “نورا”. وأوضح أن عبد الحليم أدى الأغنية في البروفات بحضور فريد، وتمت بينهما عدة جلسات لمناقشة تفاصيلها.

غير أن المفاجأة جاءت عندما كان فريد يحضر لأحد أفلامه، حيث احتاج إلى الأغنية لتوظيفها في مشهد راقص داخل الفيلم. حينها قال لعبد الحليم: “أنا محتاج الأغنية”. وهكذا سحبها فريد من العندليب لتدخل ضمن أحداث الفيلم، لتنتهي القصة قبل أن ترى النور كأول تعاون رسمي بينهما.

أما بالنسبة إلى كوكب الشرق أم كلثوم، فقد ظل الغموض يحيط بالعلاقة الفنية بينها وبين فريد الأطرش. فبرغم تقديرها الكبير لفنه، إلا أن أي مشروع مشترك كان يتبخر في لحظة التعاقد، لتبقى الأمنية مجرد أحلام لم تكتمل، وربما ضاعت معها فرصة تاريخية لن تتكرر في سجل الغناء العربي.

وهكذا، يظل سؤال “لماذا لم يلحن فريد الأطرش لأم كلثوم وعبد الحليم؟” علامة استفهام كبيرة، وإجابة تفتح أبوابًا من الأسرار والكواليس التي تثبت أن الفن العظيم ليس دائمًا رهين الموهبة فقط، بل أيضًا رهين الظروف والتقديرات والاختيارات الشخصية

عن صفحة السيد البشلاوي

شارك المقال

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *