أحدث الأخبار الساخنة في الساحة الفنية
نقيب الفنانين السوريين مازن_الناطور في مقابلة له
مع موقع ET بالعربي تحدث بها عن قرار فصل سلاف ويقول:
انا لست نادما بفصل سلاف من النقابة وهي تسحتق هذا القرار لانها تمادت وتصر على انا القيادة السابقة قيادة شريفة ولم ترتكب جرائم ضد السوريين وتنكر كل شيء حصل في سوريا تحت قيادة النظام السابق وهي اساءت لملايين الضحايا الذين ذاقو الويلات من النظام السابق وهي فنانة مؤثرة وليس لها الحق على الاطلاق ان تسيء للتضحيات السوريين وتقزمها وتوحي للناس انه كل ماحصل هو كذب وليس الحقيقة وهي وضعت تصريحاتها وكل ثقلها وشخصيتها وبيضها بسلة النظام السابق وكل تصريحاتها تنم عن ركض وراء ارضاء القيادة السابقة متأملة بعودته للحكم وتعمل على ارضاء هذا الشخص والكل يعرف ماذا فعل هذا الشخص والتركة الذي تركها هذا النظام وهي في اي حق تروج لهذا النظام وتقوم بتزينه وتطعن بشيء اسمه ثورة شعب قام ضد مجرم مستبد فعل مافعله في سوريا وهي اصرت انها توقع بنفس الخطأ مرة ومرتين وثلاث ولا زالت مصرة انها تسيء للشعب السوري ولا زالت تصادر آلام السوريين وتضحياتهم ولازالت ترتكب الخطأ كل يوم ولازالت تزين وتجمل بالنظام السابق البائد وهذا الشيء يزعج ويسيء للسوريين وفي النهاية لا داعي للاصرار على التنكر للآلم سوريا والسوريين.
صفحة القصة سوريا

نفى الفنان تامر_حسني الاتهامات التي وجهت له
بسبب سقوط ستاند حديدي في حفله، وأكد أن الحفل ليس خاصاً به، وليس من تنظميه قائلاً: “أولاً أتمنى الشفاء للجرحى بأسرع وقت، وبالنسبة للحفل فهو للمؤتمر الطبي الدولي، وأنا كنت مدعواً للغناء ضمن أحد فقرات المؤتمر، يعني ما اسمهاش حفلة تامر_حسني، اسمه مؤتمر طبي، ولأنه مؤتمر طبي فأكيد هو لا تنظيمي ولا مسرحي، وأصلاً مكنتش غنيت لسا، وكان فاضل على غنائي ساعتين”.
وأضاف: “لكن بعض المواقع كتبت انه الحادثة حصلت بحفل خاص بتامر_حسني، وده مش صحيح، والحمد لله ولامرة حصل بحفلاتي أي حادثة”.
عن صفحة فن هابط عالي

حكى الكاتب يوسف عوف عن قصه حبه لزوجته الفنانة خيرية احمد
حيث تعرف عليها من خلال برنامج ساعة لقلبك بالاذاعة ٠٠٠٠ رغم انه كان يرفض فكرة الزواج الا انه وقع في حب خيرية وهذا لبساطتها وطيبتها
وظل هذا الحب ٤ أعوام حتى قررا الزواج ويقول انه ام يستطع شراء شبكة واكتفي بدبلة كما أنه دفع ٢٥ قرشا مهر الذي اقترضه من خيرية لانه كان لا يملك فكه في هذا اليوم
وصادف يوم زواجه يوم الخميس الذي اعتاد فيه على السهر مع أصدقائه عندما ذهبوا للبيت قالت له خيرية اذهب انت لاصدقائك وانا انتظرك وبالفعل ذهب ولم يعد الا عند الفجر
ويقول انها لم تغضب فهي تترك لي الحرية من اول يوم زواج
انجبا ابنهما الوحيد كريم وتـوفي الزوج يوسف عوف عام ١٩٩٩ عاشت خيرية في حاله حزن وانقطعت لفتره طويله عن الفن
ثم عادت مره اخرى للفن وتم تكريمها لأول مره من مهرجان الإعلام العربي حيث بكت من شده الفرح وبعد معاناه طويله مع مرض الســـرطان تـوفت في نوفمبر عام ٢٠٢٠
عشاق الموسيقار محمد فوزي

عزيزتى ليلى
لم أكن أريد أن أستعمل كلمة ” عزيزتى ” بل أردت أن أستعمل كلمة أخرى، كلمة أقرب الى الحقيقة والى شعورى نحوك ولكنى خفت أن أخيفك وأنا أعرف أن من السهل اخافتك. من السهل بشكل مؤلم، مؤلم لى على الأقل.
وهذا أيضا هو سبب ترددى فى الكتابة اليكي ولكن حنينى الجارف الى الوطن لم يترك لى الاختيار فقد أصبحت أنتي رمزا لكل ما أحبه فى وطنى وعندما أفكر فى مصر أفكر فيكي وعندما أحن الى مصر أحن اليكي وبصراحة أنا لا أنقطع عن الحنين الى مصر.
أكاد أراك تبتسمين، فأنتي لاتصدقينى. أليس كذلك ؟.. أنتي لا تثقين بى. أنتي تقيمين بينى وبينك الحواجز، أنتي لا تريدين أن تنطلقى وأن تتركى نفسك على سجيتها، لأنك تخشين أن تتعلقى بى، أن تفنى كيانك فى كيانى، أن تستمدى ثقتك فى نفسك وفى الحياة منى، ثم تكتشفى كيانك مدلوقا-كالقهوة- فى غرفتى.
وأنا أحبك وأريد منك أن تحبينى، ولكنى لا أريد منك أن تفنى كيانك فى كيانى ولا فى كيان أى أنسان. ولا أريد لك أن تستمدى ثقتك فى نفسك وفى الحياة منى أو من أى أنسان. أريد لك كيانك الخاص المستقل، والثقة التى تنبعث من النفس لا من الاخرين.
واذ ذاك – عندما يتحقق لك هذا- لن يستطيع أحد أن يحطمك لا أنا ولا أى مخلوق. اذ ذاك فقط، تستطيعين أن تلطمى من يلطمك وتستأنفى المسير. واذ ذاك فقط تستطيعين أن تربطى كيانك بكيان الآخرين، فيزدهر كيانك وينمو ويتجدد، واذ ذاك فقط تحققين السعادة فأنتي تعيسة يا حبيبتى، وقد حاولتي، ولم تستطيعى، أن تخفى عنى تعاستك…
لقد أنحبست فى الدائرة التى ينحبس فيها أغلب أفراد طبقتنا، دائرة الأنا، دائرة التوجس والركود، دائرة الأصول، نفس الأصول التى جعلت عصام يخونك، وجعلت محمود يشعر بالعزلة فى معركة القناة. وجعلت طبقتنا، كطبقة، تقف طويلا موقف المتفرج من الحركة الوطنية، نفس الأصول التى تكرهينها وأكرها، ويكرها كل من يتطلع الى مستقبل أفضل لشعبنا ووطننا.
وفى دائرة الأنا، عشت تعيسة، لانك فى أعماقك تؤمنين بالتحرر، بالانطلاق، بالفناء فى المجموع، بالحب، بالحياة الخصبة المتجددة.
عشت تعيسة لأن تيار الحياة فيك لم يمت بل بقى حيا يصارع من أجل الانطلاق.
فلا تنحبسى فى الدائرة الضيقة، انها ستضيق عليك حتى تخنقك أو تحولك الى مخلوقة بليدة معدومة الحس والتفكير…
انطلقى يا حبيبتى، صلى كيانك بالآخرين، بالملايين من الآخرين، بالارض الطيبة أرضنا، بالشعب الطيب شعبنا.
وستجدين حبا، أكبر منى ومنك، حبا كبيرا، حبا جميلا… حبا لايستطيع أحد أن يسلبك اياه، حبا تجدين دائما صداه يتردد فى الاذن، وينعكس فى القلب، ويكبر به الانسان ويشتد: حب الوطن وحب الشعب…
فانطلقى يا حبيبتى، افتحى الباب عريضا على مصراعيه، واتركيه مفتوحا..,
وفى الطريق المفتوح ستجديننى يا حبيبتى، أنتظرك، لأنى أثق بك، وأثق فى قدرتك على الأنطلاق، ولأنى لا أملك سوى الانتظار… انتظارك
خطاب حسين إلى ليلى
فيلم الباب المفتوح – إنتاج ١٩٦٣
عن صفحة أولد ايبت هاستوري

سلوى حجازي (1 يناير 1933 – 21 فبراير 1973)
مذيعة تليفزيون مصرية راحلة. قدمت عددا من البرامج التلفزيونية، ومثلت التليفزيون العربى في عدد من المؤتمرات الدولية.
ولدت سلوى حجازي في مدينة القاهرة في 1 يناير 1933، وتخرجت من مدرسة الليسيه فرانسيه الفرنسية. وكانت من أوائل الخريجين في المعهد العالي للنقد الفني. كما صدر لها ديوان شعر بالفرنسية ترجم إلى العربية هو “ظلال وضوء” (بالفرنسية: Ombres et clarté) وكان الشاعر كامل الشناوي من كتب مقدمته. قدمت عددا من البرامج الشهيرة آنذاك منها “شريط تسجيل”، “العالم يغني”، “المجلة الفنية” و”عصافير الجنة” (برنامج للأطفال حاز شهرة واسعة).
جوائز:
منحت الميدالية الذهبية في عام 1964 من أكاديمية الشعر الفرنسية.
حصلت على الميدالية الذهبية في عام 1965 في مسابقة الشعر الفرنسي الدولي.
الوفاة:
توفيت في 21 فبراير 1973 حين كانت في طريق عودتها من بعثة للتلفزيون العربي إلى ليبيا بسبب صاروخ إسرائيلي عام 1973، عندما أسقطت طائرات الفانتوم الإسرائيلية الطائرة المدنية التابعة للخطوط الجوية الليبية عمدا فوق سيناء المحتلة آنذاك.
منحها الرئيس أنور السادات وسام العمل من الدرجة الثانية فور وفاتها عام 1973 باعتبارها من شهداء الوطن.
أولد ايبك هاستوري



ذكريات
وفاة الفنان طلحت_حمدي تطوى بذلك صفحة من صفحات الفن السوري
نخسر نجماً كردياً قلَّما يتكرر.
عملاق من عمالقة الفن أغنى الدراما السورية وكان عموداً من عواميدها.
ولد الفنان الكردي السوري “طلحت حمدي كاكا” أو كما يشتهر “طلحت حمدي” في دمشق عام 1941. تعرف على الفن مبكراً 1959 حيث كان يمتلك موهبة فريدة أهلته لينضم للمسرح القومي السوري مع مجموعة من رواد الفن في سوريا وعمل لعدة سنوات فيه كما عمل في المسرح العسكري أيضاً. تعرض طلحت حمدي لظلم و الاجحاف عند وصول المدعو رفيق صبان لإدارة المسارح حيث قام الأخير بوضعه في مجال جرد الألبسة المسرحية بدل التمثيل. حتى اضطر الفنان طلحت للاستقالة و لكن 1967 وبعد رحيل الصبان عاد الفنان طلحتحمدي ليلمع نجمه من جديد ويبدأ مرحلة جديدة من العطاءات الفنية التي زادت عن 70 عملاً كانت محورية في الدراماالسورية. تزوج الفنان طلحتحمدي من الفنانة سلوى سعيد وبعدها من الفنانة إيمان هاشم وولد له “أحمد” و “هيف” و “هفال” و “هيلين”.
في عام 2012 رحل الفنان طلحت_حمدي لتطوى بذلك صفحة من صفحات الفن السوري و نخسر نجماً كردياً قلَّما يتكرر.
الرحمة لروحه الطاهرة
مشاهير العرب المشاهير سلاف فواخرجي
