أحدث الأخبار الساخنة في الساحة الفنية
عمر فتحي.. واحدة من أقسى حكايات الأحلام غير المكتملة
ثم غدر الناس والأيام
الدنيا فيها حكايات حلوة كتير مبتكملش.
حكاية عمر فتحي واحدة من الحكايات دي، حكاية نجم طلع بسرعه نور السما ودبل فجأه وسابنا على وعد متحققش.. مشي وهو عنده 34 سنة بس في عز مجده وتألقه..
عمر فتحي واسمه الحقيقي محمد عبد المنعم عبد الله جوهر الحجاجي اتولد يوم 11 فبراير 1952 في قلب الأقصر وطلع من بيت بسيط من عيلة زي مليون عيلة تانية بتحلم وتكافح بس عمر كان مختلف… من أول صوت طلع منه كان باين إنه مش مجرد واحد بيغني لأ ده كان بيحكي ويضحك ويبكي وكل ده في نفس الأغنية.
من وهو طفل فقد أبوه بدري يا دوب كان عنده 11 سنة… بس بدل ما ينهار قرر يكمل حلمه، دخل معهد الموسيقى العربية وقعد وسط أسامي تقيلة زي علي الحجار ومحمد منير بس كان ليه لونه وليه روحه وليه ضحكته اللي كانت بتنور المسرح.
خلال تجنيده مكتفاش بالعادي لأ كان بيغني ويفرح زمايله في الحفلات العسكرية وكأن الفن كان بيجري في دمه ومن هنا بدأت الحكاية.
أول ما بدأ في فرقة الفنون الشعبية شد انتباه كل اللي حواليه… لحد ما الإذاعي عمر بطيشة شافه وقال الولد ده فيه حاجة… وجيه بعده صلاح جاهين وقالها بصراحه ده ألفة الجيل.
وانضم لفرقة المصريين مع هاني شنودة وطلع بأول أغنية “اتقابلوا ناس كتير” واللي الناس اتعلقت بيها كأنها اتكتبت لكل حد فيهم.
الراجل ده كان أول واحد يكسر الشكل الكلاسيكي على المسرح للمطرب لا بدلة ولا كرافته بس جينز وقميص بسيط عفوي ابن الشارع المصري اللي بيغني للفرح والوجع. صوته كان دافي يطبطب بس فيه شقاوة زي طفل بيغني وهو بيجري في شوارع الأقصر.
أغانيه زي على إيدك، كانت فيها لهفة الحبيب
اتقابلوا ناس كتير، فيها الحيرة والأمل
أيام، كانت حنين
وعلى سهوة، غنوة للفرص الضايعة اللي بنفوق ليها بعد فوات الأوان.
دخل الدراما كمان ومثل في مسلسلات كتير زي “سيدة الفندق” “حسن ونعيمة” وكان ليه مشهد مع شيريهان في “سفينة العجائب” يخطف القلب وفيلم “رحلة الشقاء والحب” اللي فيه طلع عمر مش بس مغني لأ ممثل موهوب كمان.
لكن الدنيا مبتديش كل حاجه..
في عز ما كان بيحقق حلمه اكتشف إنه مريض بالقلب… ضيق في الشريان التاجي وكان أي زعل أو فرحة زيادة ممكن تبقى آخره.
بس عمر كمل واشتغل وغنى وكأنه بيجري يخلي اللحظة دي تعيش بدل ما هو يعيش.
وفي ليلة رأس السنة يوم 31 ديسمبر 1986 وهو ماشي بسيارته على طريق مصر إسكندرية الصحراوي جات له الأزمة الأخيرة وخرجت روحه في لحظة وهو عنده بس 34 سنة.
فيه ناس قالت إنه اتعرض لصدمة لما اكتشف إن خادمته سرقت فلوسه… ممكن يكون ده سبب ، لكن الله أعلم..
صفحة هنا التاريخ

النجمة ” ناهد يسري ” «نجمة الإغراء»
التي أدت العمرة 29 مرة
بدات مشوارها السينمائى في أواخر الستينات وشاركت في أفلام مثل فيلم «شاطئ المرح» عام 1967، «نساء بلا غد»، «فرسان الغرام»، «عدوية»، و«المساجين الثلاثة» عام 1968.
وبداية من عام 1970 انتقلت عقب ذلك للعمل في بيروت، وتألقت هناك في السينما اللبنانية اذ اشتهرت هناك بأدوارها الجريئة والتي جعلتها واحدة من نجمات السينما في لبنان
كما أثارت ناهد يسرى الجدل خلال فيلم «سيدة الأقمار السوداء» عام 1971 مع حسين فهمي وعادل أدهم بسبب المشاهد الجريئة التي قدمتها في الفيلم والذى منع من العرض بعد ذلك.
وفى عام 1974 تعرضت لحادث مروع أدى إلى وفاة صديق مرافق لها، وإلى تشوه بسيط في وجهها، ما جعلها تقرر اعتزال الفن، وغابت عن الفن أكثر من عشر سنوات، حتى عادت في منتصف الثمانينيات بأفلام منها: «الطماعين، البرنس، ولن يغيب القمر
و كشفت الفنانة ناهد يسري عن سبب اعتزالها للفن وارتدائها للحجاب، قائلة: لم أكن أصدق أن هناك حجابا فعلا حتى قرأت سورة النور وربنا بيقول: «وليضربن بخُمُرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن»، وقتها تأكدت أن الحجاب فرض فتحجبت وأنا مؤمنة ولا داعي للمكابرة، كما قمت بالحج 7 مرات وعملت 29 عمرة، وكلها أمل فى ثواب ربنا وكرمه وغفرانه
عن صفحة السيد البشلاوي

♦ في عام 1816 بيعت إحدى أسنان إسحاق نيوتن بمبلغ 3633 دولاراً،
وهو مبلغ كبير يعكس أهميتها التاريخية والشخصية.
✦ اليوم تبلغ قيمة هذه القطعة الأثرية النادرة والقيّمة التي تحولت الآن إلى خاتم أنيق حوالي 62000 دو.لار..
✦ ويؤكد تحويل سن نيوتن إلى خاتم على الجاذبية الفريدة للأغراض الشخصية المرتبطة بشخصيات شهيرة مثل نيوتن الذي لا تزال مساهماته العلمية تلهم الأجيال.
صفحة جرجي بشرى

حكاية اغنية منعت بأمر مجلس الثورة لاسباب غريبة
يا مصطفى يا مصطفى واحدة من أشهر أغاني الفرانكو آراب المصرية، وهى من كلمات الشاعر سعيد المصرى من الفلكلور السكندرى، ولحنها الموسيقار محمد فوزى، وانطلقت بصوت مطرب الستينيات بوب عزام، وتعرضت للمنع من الرقابة عام 1960، والتقطتها شركة فرنسية، وبيعت منها آلاف الاسطوانات، وغناها مطربون من مختلف أنحاء العالم. وكان مطرب الأغنية عزام التقى بالموسيقار محمدفوزي، وتحمس فوزي لتلحين أغنية “يا مصطفى”ذات الطابع الفلكلوري الاستعراضي، وأراد طرحها في اسطوانات من خلال شركته الفنية الخاصة، لكنه فوجئ بمنعها بقرار من المصنفات الفنية، وتهاوت أحلام مطرب الفرانكو آراب في اتساع دائرة شهرته.
ويحكى الأديب العالمي نجيب محفوظ الحاصل على جائزة نوبل فى الآداب لعام 1988، والذى كان يتولى حينها منصب الرقيب على المصنفات الفنية، فى حديثه مع الناقد الراحل رجاء النقاش فى كتاب ” صفحات من مذكرات نجيب محفوظ”: “فوجئت بمراقب الأغانى يصدر قرار بمنعها (يقصد يا مصطفى يا مصطفى)، وكانت الأغنية تذاع فى الراديو ويغنيها الناس فى الشارع، ولم يكن أمام المراقب سوى مشروع لطبعها فى أسطوانات، ولكن أصدر قرارا بالمنع، ولما سألته عن سبب قراره أعطانى أغرب إجابة يمكن أن أسمعها فى حياتى، إذ قال لى أن مؤلف الأغنية يقصد “مصطفى النحاس” وأن “سبع سنين” الواردة فى الأغنية تشير إلى مرور سبع سنوات على قيام ثورة يوليو 1952، إلى هذا الحد من ضيق الأفق كانت العقليات التى تعمل معى فى جهاز الرقابة”. ورغم منع أغنية “يا مصطفى” من الإذاعة المصرية، ورفض طبعها على اسطوانات، انطلقت عام 1960 من خلال فيلم “الفانوسالسحري” للمخرج فطينعبدالوهاب، وبطولة إسماعيلياسين و كريمان، و عبدالسلام النابلسي، وكانت أحد أسباب نجاح الفيلم، ليغنيها بوب عزام مُجدداً في فيلم “الحبكده” 1961 بطولة صباح، و صلاحذوالفقار.
في ذلك الوقت، عرض التلفزيون المصري الفيلمين، واتسعت دائرة الانتشار لأغنية “يا مصطفى” وردد الجمهور كلماتها، لكنها ظلت ممنوعة من الطبع على اسطوانات.
عن صفحة السيد البشلاوي

الفنان احمد_الجزيري “عم جعفر”،
ولد في 27 نوفمبر 1912. كان والده كرديًا من تركيا، ووالدته تركية أيضًا، هرب مع عائلته من تركيا بعد الحرب العالمية الأولى عندما كان عمره 12 عامًا، واستقرت عائلته في مصر حيث عمل والده موظفًا في وزارة المالية.
التحق الجزيري بمعهد التمثيل وتخرج فيه عام 1949، وكان معه في دفعته “ عبدالمنعممدبولى، عبدالمنعمإبراهيم”، وبعد تخرجه عمل موظفًا في وزارة المالية لمدة عامين، ثم قرر التفرغ للتمثيل.
كانت بدايته الفنية على خشبة المسرح حيث قدم مسرحية “العمدة”، وبعدها مسرحية “سكة السلامة” ثم مسرحية “عيلة الدوغرى”، وإستطاع الفنان أن يتنوع في تقديم أدواره حيث قدم دور الموظف المطحون ودور الفلاح البسيط الذى يعيش في المدينة، وأيضاً دور العمدة المغلوب على أمره.
وكانت بدايته على شاشة السينما في الخمسينيات من القرن الماضى، حيث قدم دور عسكري الدورية في فيلم “المليونير” مع الفنان اسماعيلياسين والذى تم عرضه عام 1950، وفى عام 1951 قدم فيلم “لك يوم يا ظالم” بجانب الفنانة فاتنحمامه، وإستطاع الفنان أن يقدم الكثير من الأدوار المتنوعة، والتى نالت إعجاب الجماهير.
من أبرز أعماله السينمائية “إسماعيل يس يقابل ريا وسكينة، مغامرات إسماعيل يس، دهب، وعادت الأيام، من أجل ولدي، ثرثرة فوق النيل، نحن لا نزرع الشوك، الورثة المحترمين، الرصاصة لا تزال في جيبي، دمي ودموعي وابتساماتي”، وكان آخر أفلامه فيلم “أنا لا أكذب لكني أتجمل”.
ومن أبرز مسلسلاته ” لا تطفيء الشمس، ناعسة، جريمة على الشاطيء، عيلة الدوغري، القاهرة والناس، المطاردة، الفلاح، لا تنظر للوراء”
وفي عام 1983 قدم الفنان أحمد الجزيري واحدا من أجمل أدواره وهو دور “عم جعفر” في مسلسل الشهد والدموع الجزء الاول، حيث تفوق على عمالقة الدراما وحصل على جائزة أحسن ممثل عن هذا الدور.
ورحل الفنان أحمد الجزيري عن عالمنا في 4 يناير عام 1985، عن عمر ناهز ال 72 عاما.
حكايات الزمن الجميل

الفنان عمران بحر من الموهبة
سيل ولد في 27 اكتوبر 1930، تميز بإبداعه وتألقه الفني في أداء الأدوار الصعيدية في الأعمال الفنية المصرية.
بدأ طريقه الفني في فترة الخمسينيات ككومبارس صامت، حتى جاءت فرصة اولى أعماله السينيمائية في فيلم “بابا أمين” عام 1950، مع الفنان حسين رياض، ثم شارك بعدها في فيلم “لحن الخلود” عام 1952، مع الموسيقار فريدالأطرش و الفنانة فاتن_حمامة.
لم يكن يسعى لدور البطولة، بل تعددت أدواره حتى بدأ يؤدى أدوارًا صغيرة مساعدة في الأفلام، مثل دور “الساعي” الذي قدمه في فيلم “إشاعة حب” عام 1960، وأيضا دوره في فيلم “فى بيتنا رجل” عام 1961 حيث أدى دور الخادم ، وكذلك شخصية القهوجي بفيلمي “البؤساء” و”وداعًا للعذاب”.
قدم للسينما المصرية العديد من الأفلام منها “وعودة الحياة، خمسة باب، كيدهن عظيم ، سنوات الخطر، آه يا بلد آه، ليلة القبض علي بكيذة وزغلول ، يا عزيزي كلنا لصوص، الراقصة والسياسي، بطل من ورق، غريب في الميناء، اوعى وشك، أريد خلعاً”، وغيرها
وشارك عمران، الزعيم عادل_إمام في العديد من أفلامه أبرزها: “انتخبوا الدكتور سليمان عبدالباسط، المشبوه، خمسة باب، الغول، الحريف، احترس من الخُط، الهلفوت، خلي بالك من عقلك، كراكون في الشارع”.
خلال حقبة التسعينيات بدأ بحر، تركيز نشاطه فى الدراما التليفزيونية، وكان في غالبية الأحيان يؤدي أدوار الرجل الصعيدي وتاجر الفاكهة والفراش والبواب والعسكرى، منها مسلسلات “الرجل الآخر، العصيان، رجل في زمن العولمة”.
ولم تقتصر حياة عمران بحر الفنية على التمثيل فقط بل عمل أيضًا، في الملابس في فيلم “مسجل خطر”، بطولة الزعيم عادل إمام، وكان المسئول عن الاكسسوار في فيلم “أولاد الأصول”، مع الفنان صلاح السعدني.
رحل الفنان عمران بحر عن عالمنا في 1 مايو 2007، عن عمر يناهز الـ 76 عامًا، وفي رصيده الفني قرابة 188 عملا فنيا.
حكايات الزمن الجميل

الفنان قصي_خولي يعلن عن موسم ثانٍ من برنامج
من سيربح المليون من خلال نشر مقطع ترويجي يوضح فيه كيفية المشاركة في البرنامج ويعلق قائلاً: “شارك الآن لتكون أنت المليونير القادم”.
يذكر أن البرنامج سيعرض على قناة دبي.
عن صفحة فن هابط عالي


بعد واقعة إغلاق مركز شام_الذهبي الطبي بسبب بعض التجاوزات
مع أخبار غير مؤكدة عن وفاة إحدى السيدات بسبب علاج خاطئ ناتج عن حقنة فيلر، خرجت الفنانة بسمة_بوسيل، معلنةً دعمها الكامل لصديقتها شام ، ومؤكدةً على أخلاقها العالية وضميرها المهني.
وعقلت بسمة قائلة: “شام زي أختي، وهي أكتر بني آدمة شفتها فحياتي عندها ضمير، وأنا فخورة فيها جداً بصراحة، وهي عمرها ما قالت إنها دكتورة، هي كيميائية، بس هي ممكن يبقى عندها ضمير أكتر من ناس كتير قوي درسوا طب”.
عن صفحة فن هابط عالي


اليوم العالمي للعمل (1 مايو)
نقف اليوم وقفة تقدير واعتزاز لكل يدٍ تعمل، وتُعطي، وتُنتج وتزهر بالعطاء…
لكل من استيقظ مبكرًا ليصنع الفرق، ولكل من أنهى يومه بتعب لكنه مليء بالرضا.
العمل ليس مجرد مصدر للرزق، بل هو قيمة إنسانية عظيمة ويجعل لك كيان، ورسالة سامية حضّ عليها ديننا الحنيف، وكرّمتها كل القوانين والمجتمعات.
في القرآن الكريم، جعل الله العمل سبيلاً للكرامة:
﴿ هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِزْقِهِ ﴾
[الملك: 15]
وقال تعالى:
﴿ وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون ﴾
[التوبة: 105]
وقال النبي ﷺ:
“ما أكل أحد طعاماً قط خيراً من أن يأكل من عمل يده”
[رواه البخاري]
وفي الحديث الشريف أيضًا:
“إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه”
[رواه البيهقي]
في هذا اليوم، لا ننسى الفنانين والرسامين، الذين عبّروا بفرشاتهم وألوانهم عن قيمة العمل ومعناه، وجسّدوا بمشاهدهم البصرية سواعد الفلاحين، وعزيمة العمال، وتعب البنّائين، وحلم النحاتين…
الفن كان وما زال صوتًا بصريًا يُمجّد الجهد الإنساني، وينقل قصص الكادحين بلمسةٍ تنبض بالحياة والجمال.
تحية من القلب:
للمعلم في مدرسته، والمزارع في حقله، والعامل في مصنعه، والطبيب في مشفاه، والفنان في مرسمه، والمهندس في ميدانه، وكل من يضع لبنة في بناء الوطن، ويزرع الأمل في درب المستقبل.
أنتم العمود الفقري للمجتمع وازدهار الاقتصاد، وأبطال الحياة اليومية.
كل مجدٍ يبدأ بخطوة، وكل حضارة بُنيت بسواعد أبنائها.
فلنفتخر بالعمل، ونجعل من الإتقان والنية الطيبة الخالصة طريقًا نحو التميز والرضا.
كل عام وأنتم بخير، وكل يدٍ تُبدع وتُنتج بخير.
الصور من جميل إبداعات الفنانون العرب مقتنيات خاصة اليوم العالمي للعمل يومالعمل العالمي العمل عبادة
الإتقان
سواعد تبني العمل في عيون الفنان كلنا نُسهم
د عصام عسيري





